Sunday, September 25, 2011

كيف سأكون في المُستقبل ؟

 السلام عليكم . كتبت قبل البارحة .خبر عن كتابي الجديد خواطر مُراهق إستثنائي  ^_^ و في هذا اليوم بالضبط  (الجمعة 23 ديسمبر2011) . كنت في المكتبة أدرس . لكني توقفت عن الدراسة كما أفعل أحياناً و بدأت أطير بخيالي لأرسم لنفسي العالم الذي أريد . بدأت أفكر و أخطط لحياتي !!
مسكت القلم و بدأت أكتب ماذا سأفعل هذه السنة و ماذا سأحقق ؟!


الآن أنا في 2011 و أنا أدرس في الجامعة سنة ثانية
  2012سأدرس السنة الأخيرة في الجامعة 
2013 ..........
2014 .........
عمل  قار وووووو  2015
إلخ

عملت مثل هذه القائمة و كتبت بجانبها ماذا سأفعل هذه السنة و بعد ذالك فكرت في سنة زواجي و وعدت نفسي أني سأحصل على عمل قار و سأتزوج في عمر الخامسة و العشرين .وأضفت سنتين , فبعدها سأرزق بطفلي الأول و بعد عام بطفلي الثاني لكن أتمنى أن تكون طفلة . و بعد ذالك بدأت أفكر في عددهم هل يجب أن أنجب 3 أطفال أو 2 فقط أو أربعة . لا لا من الأفضل أن أنجب طفلان و الثالث يجب أن يكون طفل بالتبني =) 

بعد ذالك قلت أنه يجب أن أعيش مع أطفالي وقت أطول لذالك يجب أن أكون أب في سن العشرينات فإذا أصبح عمري 37 سنة.سيكون عمر طفلي الأول 10 سنوات و إذا كانت عمري 47 سنة سيكون عمره 20 سنة...إلخ إذن فهذا جيد..سأكون أب شاب و ليس العكس ههههه و هكذا ..بعد ذالك وصلت ل60 سنة .

فبدأت أضحك ههههه
أنا عمري الآن 20 سنة و أفكر في سن الستين
كيف ؟؟  ههههه


Friday, September 23, 2011

كتاب خواطر مراهق استثنائي




خواطر مراهق استثنائي

هذا هو العنوان السابق لمدونتي و أصبح الآن عنوان كتابي الأول الذي سأنشر فيه  أبرز الخواطر التي كتبتها بين سنة 2008 و 2011

قررت فعل هذا بعدما قرأت كتاب أنشر كتابك بنفسك للكاتب "رؤوف شبايك" في شهر رمضان الفارط , و هذا الكتاب شجعني كثيراً لأقوم بهذه الخطوة و لأنشر كتابي بنفسي. و بالفعل بدأت في عمل هذا و الآن انتهيت من أهم مرحلة و هي مرحلة الكتابة و اختيار الخواطر التي ستنشر في الكتاب و وصلت لمرحلة التدقيق اللغوي و بعد ذالك سأختار تصميم للكتاب بمساعدة مصمم أو رسام شاب. لم أختر الشخص لكني سأعرض الفكرة على أختي التي تحب الرسم. و إذا رفضت ); سأبحث عن شخص آخر. وبإذن الله الكتاب سيكون متاح في موقع لولو في نهاية سنة 2011 .

هذه هي خطوتي الأولى نحو عالم نشر الكتب و إن شاء الله لن تكون الأخيرة و ستجدون هنا آخبار مشروع كتابي الأول .
شكراً لكم :) 

Monday, September 19, 2011

الكتابة و الكتابة ثم الكتابة



الكتابة هي شفاء للقلب و للعقل فهي تسمح للشخص بالتعرف على نفسه و تسمح له طبعاً بالتعبير عن نفسه و رغباته و أحاسيسه المختلفة. و بلا أدنى شك الكتابة تساعدك في التغيير .
و تعتبر الكتابة وسيلة جيدة للتواصل مع الناس من جميع أنحاء العالم و بلغاتهم المختلفة وهي فن رائع و راقي .الكتابة سلاح قوي جداً في وجه الظلم و الإظطهاد و هي وسيلة فعالة لكل مناضل يدافع عن قضية معينة

Wednesday, September 14, 2011

واجب تدويني


وجدت واجب تدويني في المدونة الجميلة أرق الغد و أحببت المشاركة بعدها و هذا الواجب
يحتوى على العديد من الأسئلة الجميلة و الطريفة ..هيا لنبدأ D: 
  

سؤال 1 : أفضل ذكرى لم ولن أنساها مهما طالت الأزمان

سنوات الدراسة الثانوية
  
   سؤال 2  : أكتب إهداء 

لكل من يحبني و يحب مدونتي و ما أكتب

سلام 
لمن ودعوا حياتي و تركوا ذكرياتهم معي 

عتاب
...لا أعرف  

شكر
لأمي حبيبتي

سؤال 3  : أكتب كلمة لشخص ما جعلك تبتسم 
أحبك

تحزن
لا أشعر أني سامحتك

تضحك 

أتمنى لك التوفيق
  
ترتاح 
جزاك الله بخير


سؤال 4  : قم بتحويل الواجب لخمسة مدونين





و لكل من يُحب المشاركة :) 
  

Tuesday, September 06, 2011

الإنتظار أو الإنتحار




مللت الانتظار
و بدأت أفكر في الانتحار
فالتغيير فشل
كنت تائهاً و ما زلت
نعم، تائهاً بين خيارين
أو بالأحرى بين قرارين
بين السعادة و السعادة
لم أكن أعرف
أيهما أختار ؟
كنت كالعادة محتار
كان من الصعب أن أقرر
و أن أحسم في الأمر
فالسعادة الأولى طريقها صعب و مليء بالابتلاءات
و الثانية طريقها سهل و مغري

تغير الآن كل شيء
لأنني أصبحت أعرف كل الذي لم أعرفه
إذن يجب أن أختار
و أن آخد القرار
و أترك اللعب بالنار
كما يجب أن أبتعد عن فكرة الفرار
فربما أحترق بما حولي من النيران
أما فكرة الإنتحار
فلن أقوم بها
ليس لأنني قررت الانتظار
لكن لأنني علمت أن التغيير هو الذي قرر انتظاري
حتى أصل إليه 

2009-12-03


Sunday, September 04, 2011

wish list إعمل قائمة أمنياتك


كنت دائماً أرى شيء إسمه قائمة الأمنيات أو الهدايا في البلوجر و دائماً أتركه فارغ و مؤخراً رأيت هذه الفكرة موجودة في موقع أمازون و فهمت ماذا تعني من خلال مدونة الأخ عبد الله المهري .وعملت قائمتي في موقع أمازون و أحببت عمل تدوينة عن الموضوع حتى تعملوا قوائمكم أيضاً


قائمة الأمنيات هي خاصية موجودة في العديد من المواقع الإلكترونية و من أبرزها موقع أمازون . و فيها تضع كل الأشياء التي تتمنى أو تخطط للحصول عليها و قد تكون أي شيء (كتب أدوات ملابس...).و إذا أراد شخص أن يعطيك هدية قد يشتري لك شيئاً موجود في هذه القائمة و قد يكون ايضاً شخصاً مجهول لا تعرفه أراد أن يبعث لك هدية و قد يبعث معها بطاقة بريدية تحتوي على تحياته D: 
لكي تحصل على قائمة الأمنيات في موقع أمازون يجب أن تنضم أولاً لموقع أمازون تم تضع معلوماتك و تتصفح المشتريات التي تريدها و تضيفها لقائمة أمنياتك تم تعدل بياناتك ,حتى يتسنى لأصدقائك دفع المبلغ و طلب الهدية إلى عنوان الشحن المدرج في ملفك.

أظن أن هذه الخاصية ستكون جيدة بين الأصدقاء أو الإخوة فمن يريد عمل مفاجأة لصديقه أو لأخته لا يستطيع أن يسألها عن الهدية التي تريدها (هكذا سيحرق المفاجأة) سيذهب فقط لقائمة أمنياتها حتى يشترى لها ما تريد.

 :- هياً إعملو قائمة أمنياتكم و إذا كان لكم موقع أو مدونة أو حساب في المواقع الإجتماعية ضعوها هنا حتى يراها أصدقائكم و من يتصفح صفحاتكم و مواقكم 

   هذه قائمة أمنياتي على الرابط 

Friday, September 02, 2011

ليس ذنبي فهكذا رباني أبي


بعض الآباء للأسف يسيئون لأبنائهم كثيراً ويخطئون في تربيتهم و في الأخير يكتفون بعبارة :  "ليس ذنبي فهكذا رباني أبي ". نعم قد يكون الأمر حقيقي لكنه بلا أدنى شك أمر خاطئ . بالطبع نحن نتأثر بآبائنا و قد نكتسب منهم العديد من الصفات السيئة و الحسنة فهم من يقومون بتربيتنا بالطريقة التي يريدون, لكن هذا لا يمنعنا أن نلقن أنفسنا تربية أخرى .
 أنا أحب أبي لكن هذا لا يعني أني سأقلده و سأكون مثله تماماً. سأتعامل معه على أساس أنه إنسان يصيب و يخطأ  
سأتعلم منه الأشياء الجيدة و سأبتعد عن صفاته السيئة و هذا لكي لا أقول لإبني مستقبلاً

ليس ذنبي فهكذا رباني أبي

ما رأيكم ؟ هل تتفقون معي ؟ أم تخالفونني الرأي ؟