هناك
لحظة عصيبة أمُر منها باستمرار في حياتي. نعم، عندما أشعر أنني عاجز، عاجز فحسب. فجأة
أشغل فكري بالبحث عن طريقة للتخلص من هذا العجز، و لفعل أي شيء جديد، شيء قادر على إحداث تغيير حقيقي في حياتي.
أفكر
في كل زوايا حياتي، أمسك كل الأوراق القديمة و أضع أمامي كل الأشياء المُؤلمة منها
و المفرحة و المضحكة، أشغل موسيقى حزينة، ثم
أنشغل بالنظر لكل أولئك الأشخاص، فجأة أشعر بوجودهم معي كالأشباح في الغرفة. لا أستطيع أن أفهم حقيقة ما بدواخلهم، لا أستطيع
أن أفهم ما يوجد في عقلي، ما أريد ؟ لماذا أنا حائر ؟ لماذا كل هذا العجز؟ ثم تُصبح
الأجوبة كالحجارة في فمي.
قد
تبدو هذه الأسئلة واضحة و مفهومة، لكن إذا سألتني فلن أستطيع الإجابة عنها. لأنني لا
أعلم حقيقة هذه الأشياء. فهكذا هي الأمور لا أعلم شيئاً عنها، فيما تستمر في
التطور و تتجاهل رغبتي. و الله عز و جل وحده الذي يعلم إلى أين ستصل ؟
لا
بد أن هذا يعني شيئاً ما.
يآآآه كم هو رائع ماكتبته
ReplyDeleteتخيلت مكانك واعصابك مشدوده مع تلك الافكار التي
تتخيل بمخيلاتك
كم هو صعب العيش هكذا
رآققت لي بحق
وابدعت بكل ماخطته اناملك
لروحك العطاء .
@Dev Nasser
ReplyDeleteشكرا لك
نعم سأقوم بزيارة مدونتك
تحياتي ^_^
@عاآآشقة القلم
ReplyDeleteفعلا هذا صعب جداً فالشخص يصبح يدور في حلفة مفرغة .
يبدأ من مكان و يعود لنفس المكان لسنوات و هذا صعب جداً
لذالك يجب على الشخص أن من وضعه و من أفكاره
تحياتي لك
^_^
و ما أقساه من شعور
ReplyDeleteThis comment has been removed by a blog administrator.
ReplyDeleteThis comment has been removed by a blog administrator.
ReplyDeleteThis comment has been removed by a blog administrator.
ReplyDeleteانا اعجز عن تقبل فكرت الرحيل وعن مايدور حولي
ReplyDeleteاكون في موقف صعب ما اقدراتحمله لاكن الدنيا فيها قسوه لاحد يرغب بها الحزن يدرو حولي وكأنه اكثر شيىء افكر به صار الالم يحتل قلبي والحزن به الدموع تروي يأسها ومدا معناتها كنت دامنا وحيد ولا ابالي
كنت مجروح ولا احد يريد معالجتي كان انين دموعي يسمعها الجميع لاكن لااحد يبالي
)؛
ReplyDelete